رفضت الحكومة السودانية طلب الولايات المتحدة ارسال بعض قوات مشاة البحرية
الأمريكية لحماية سفارتها وبعض السفارات الغربية من هجمات المتظاهرين
الغاضبة بسبب الفيلم المسيىء للرسول(ص)وبررت الحكومة السودانية ردها بأنها
قادرة على حماية السقارات فى العاصمة والقنصليات فى عيرها من المدن
فى خطوة من شأنها زيادة الأوضاع سوء فى اليمن سمحت السلطات اليمنية لفريق
من مشاة البحرية الأمريكية بدخول الأراضى اليمنية والوصول لصنعاء بحجة
حماية السفارة الأمريكية ومن جهتها أعلنت القوى الوطنية المختلفة رفضت وجود
قوات المارينز أو اى قوات أجنبية على الأراضى اليمنية لن وجودها سيتسبب
فى مشكلات أسوأ وهو الهجوم على تلك القوات وهو ما يعطى الولايات المتحدة
الذريعة لدخول اليمن بقوات أكثر عددا وبسبب تتوق هى إلى وجوده منذ نجاح
الثورة اليمنية وازاحتها لعلى عبد الله صالح الذى كان عميلا لها وتخلت عنه
الولايات
المتحدة بدلا من أن تسحب السفراء والموظفين التابعين لها من السفارات حتى
لا يصابوا بأذى وحتى تتوقف المظاهرات تزيد الطين بله بإرادتها ارسال جنود
أمريكان ومنظر وجودهم فقط فى أى عاصمة من عواصمنا كافى لقتلهم فى الظروف
الحالية وهكذا تريد الولايات المتحدة اشعال المنطقة بنيران الكراهية
الأمريكية لحماية سفارتها وبعض السفارات الغربية من هجمات المتظاهرين
الغاضبة بسبب الفيلم المسيىء للرسول(ص)وبررت الحكومة السودانية ردها بأنها
قادرة على حماية السقارات فى العاصمة والقنصليات فى عيرها من المدن
فى خطوة من شأنها زيادة الأوضاع سوء فى اليمن سمحت السلطات اليمنية لفريق
من مشاة البحرية الأمريكية بدخول الأراضى اليمنية والوصول لصنعاء بحجة
حماية السفارة الأمريكية ومن جهتها أعلنت القوى الوطنية المختلفة رفضت وجود
قوات المارينز أو اى قوات أجنبية على الأراضى اليمنية لن وجودها سيتسبب
فى مشكلات أسوأ وهو الهجوم على تلك القوات وهو ما يعطى الولايات المتحدة
الذريعة لدخول اليمن بقوات أكثر عددا وبسبب تتوق هى إلى وجوده منذ نجاح
الثورة اليمنية وازاحتها لعلى عبد الله صالح الذى كان عميلا لها وتخلت عنه
الولايات
المتحدة بدلا من أن تسحب السفراء والموظفين التابعين لها من السفارات حتى
لا يصابوا بأذى وحتى تتوقف المظاهرات تزيد الطين بله بإرادتها ارسال جنود
أمريكان ومنظر وجودهم فقط فى أى عاصمة من عواصمنا كافى لقتلهم فى الظروف
الحالية وهكذا تريد الولايات المتحدة اشعال المنطقة بنيران الكراهية