يقوم بعض السلفيين فى تونس بممارسة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر علنا
فقد قام أحدهم باغلاق حانة خمور فقبضت الشرطة عليهم فقام بعض من اخوانه
بالمطالبة بالافراج عنه فرفضت الشرطة فقام بعض السلفيين فى جندوبة بمهاجمة
مركز الشرطة واشعال النار فيه
بالقطع حكومة النهضة التى اكتفت بمادة
دين الدولة فى الدستور التونسى الجديد ولم تقم بوضع مادة الشريعة مصدر
التشريع وضعت نفسها فى مأزق بين محاولتها ارضاء العلمانيين وبين محاولتها
النهوض اسلاميا بالدولة وهو وضع لا يمكن قبوله فى الاسلام فلا يمكن أن ترضى
كفارا ومسلمين معا وإلا ستتحول لكافر فالمسلم كما قال الله " ما كان لمؤمن
ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم "فالمسلم
لا اختيار له بين حكم الله وحكم الكفر والمسلم لا يرضى من على دين سوى دينع
إلا وتحول لكافر كما قال تعالى "ولن ترضى عنك اليهود والنصصارى حتى تتبع
ملتهم "
وحانة الخمر قفلها هو حكم الله وحتى
بمنظور العلمانيين يجب قفلها لثبات ضرر الخمر علميا على الجسم والنفس
فقد قام أحدهم باغلاق حانة خمور فقبضت الشرطة عليهم فقام بعض من اخوانه
بالمطالبة بالافراج عنه فرفضت الشرطة فقام بعض السلفيين فى جندوبة بمهاجمة
مركز الشرطة واشعال النار فيه
بالقطع حكومة النهضة التى اكتفت بمادة
دين الدولة فى الدستور التونسى الجديد ولم تقم بوضع مادة الشريعة مصدر
التشريع وضعت نفسها فى مأزق بين محاولتها ارضاء العلمانيين وبين محاولتها
النهوض اسلاميا بالدولة وهو وضع لا يمكن قبوله فى الاسلام فلا يمكن أن ترضى
كفارا ومسلمين معا وإلا ستتحول لكافر فالمسلم كما قال الله " ما كان لمؤمن
ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم "فالمسلم
لا اختيار له بين حكم الله وحكم الكفر والمسلم لا يرضى من على دين سوى دينع
إلا وتحول لكافر كما قال تعالى "ولن ترضى عنك اليهود والنصصارى حتى تتبع
ملتهم "
وحانة الخمر قفلها هو حكم الله وحتى
بمنظور العلمانيين يجب قفلها لثبات ضرر الخمر علميا على الجسم والنفس