[font=Verdana]
طيب ورائحة عرق النبي _صلى الله عليه وسلم
كان عرقه صلى الله عليه وسلم
كاللؤلؤ، وكان أطيب من الطيب.
[u]الأدلـــة[/u]
1ـ ففي مسند الإمام أحمد من حديث عليٍ رضي الله عنه في وصف النبي صلى الله عليه وسلم
قال:
"كأن العرق في وجهه اللؤلؤ " ـ أي: في الصفاء والبياض ـ
2ـ وفى صحيح البخاري عن أنس قال:
"ما مست بيدي ديباجاً ولا حريراً ولا شيئاً ألين من كف رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولا شممتُ رائحة قط أطيب من ريح رسول الله صلى الله عليه وسلم
ـ وعند مسلم بلفظ: " ولا شممت مِسْكَةً ولا عَنْبَرَةً، أطيب من رائحة رسول الله صلى الله عليه وسلم"
3ـ أخرج ابن سعد والدارمي عن إبراهيم بن يزيد النخعي قال:
"كان يُعرف بريح الطيب إذا أقبل".
4ـ أخرج الإمام مسلم عن أنسرضي الله عنه أنه قال في وصف النبي صلى الله عليه وسلم
:
" كان أزهر اللون، كأن عرقه اللؤلؤ، إذا مشى تَكَفَّأ"
5ـ وفي صحيح مسلم من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه قال:
دخل علينا النبي صلى الله عليه وسلم
فقال( ) عندنا، فعَرَق (النبي)، وجاءت أمي بقارورة فجعلت تسلتُ العرقَ فيها
فاستيقظ النبي صلى الله عليه وسلم
فقال: يا أم سليم ما هذا الذي تصنعين ؟!
قالت: هذا عَرَقٌك نجعله في طِيبِنا وهو من أطيب الطيب.
ـ فقال: وهي من القيلولة، يعني: نام.
قال إسحاق بن راهوية ـ رحمه الله ـ:
إن هذه الرائحة كانت رائحة رسول الله صلى الله عليه وسلم
من غير طيب.
قال النوويـ رحمه الله ـ:
وهذا مما أكرمه الله تعالى به
ولكنه كان يضع الطيب، وذلك مبالغة في طيب ريحه؛ لملاقاة الملائكة؛ وأخذ الوحي؛ ومجالسة المسلمين.
![كان عرقه صلى الله عليه وسلم كاللؤلؤ، وكان أطيب من الطيب. 1277235218](https://2img.net/h/files.fatakat.com/2010/6/1277235218.gif)
[/font
![hh](/users/3911/18/51/36/smiles/872969.gif)
طيب ورائحة عرق النبي _صلى الله عليه وسلم
كان عرقه صلى الله عليه وسلم
كاللؤلؤ، وكان أطيب من الطيب.
[u]الأدلـــة[/u]
1ـ ففي مسند الإمام أحمد من حديث عليٍ رضي الله عنه في وصف النبي صلى الله عليه وسلم
قال:
"كأن العرق في وجهه اللؤلؤ " ـ أي: في الصفاء والبياض ـ
2ـ وفى صحيح البخاري عن أنس قال:
"ما مست بيدي ديباجاً ولا حريراً ولا شيئاً ألين من كف رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولا شممتُ رائحة قط أطيب من ريح رسول الله صلى الله عليه وسلم
ـ وعند مسلم بلفظ: " ولا شممت مِسْكَةً ولا عَنْبَرَةً، أطيب من رائحة رسول الله صلى الله عليه وسلم"
3ـ أخرج ابن سعد والدارمي عن إبراهيم بن يزيد النخعي قال:
"كان يُعرف بريح الطيب إذا أقبل".
4ـ أخرج الإمام مسلم عن أنسرضي الله عنه أنه قال في وصف النبي صلى الله عليه وسلم
:
" كان أزهر اللون، كأن عرقه اللؤلؤ، إذا مشى تَكَفَّأ"
5ـ وفي صحيح مسلم من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه قال:
دخل علينا النبي صلى الله عليه وسلم
فقال( ) عندنا، فعَرَق (النبي)، وجاءت أمي بقارورة فجعلت تسلتُ العرقَ فيها
فاستيقظ النبي صلى الله عليه وسلم
فقال: يا أم سليم ما هذا الذي تصنعين ؟!
قالت: هذا عَرَقٌك نجعله في طِيبِنا وهو من أطيب الطيب.
ـ فقال: وهي من القيلولة، يعني: نام.
قال إسحاق بن راهوية ـ رحمه الله ـ:
إن هذه الرائحة كانت رائحة رسول الله صلى الله عليه وسلم
من غير طيب.
قال النوويـ رحمه الله ـ:
وهذا مما أكرمه الله تعالى به
ولكنه كان يضع الطيب، وذلك مبالغة في طيب ريحه؛ لملاقاة الملائكة؛ وأخذ الوحي؛ ومجالسة المسلمين.
![كان عرقه صلى الله عليه وسلم كاللؤلؤ، وكان أطيب من الطيب. 1277235218](https://2img.net/h/files.fatakat.com/2010/6/1277235218.gif)
![كان عرقه صلى الله عليه وسلم كاللؤلؤ، وكان أطيب من الطيب. 1277235595](https://2img.net/h/files.fatakat.com/2010/6/1277235595.gif)