قال عمر رضي الله عنه :
-
لا تصاحب الفجار فتتعلم من فجورهم ،
وإعتزل عدوك ، وإحذر صديقك إلا الأمين
،ولا أمين إلا من خشي ربه ، وتخشع عند القبور
، وذل عند الطاعة ، واستعصم
عند المعصية ،
واستشر الذين يخشون الله .
إن الدين ليس بالطنطنة من آخر الليل ، ولكن الدين الورع ..
لا تنظروا إلى صيام أحد ولا الى صلاته ،
ولكن انظروا إلى صدق حديثه إذا حدث .
. والى أمانته إذا ائتمن ، وورعه إذا أشفى
- إذا سمعت الكلمة تؤذيك ، فطأطئ لها حتى تتخطاك .
- من كثر ضحكه قلت هيبته .... ومن مزح استخف به .
... ومن أكثر من شيء عرف به .
- ومن كثر كلامه كثر سقطه ، ومن كثر سقطه قل حياؤه
.
... ومن قل حياؤه قل ورعه ، ومن قل ورعه مات قلبه .
- أحب الناس إلي ،.. من رفع إلى عيوبي .
.
- رأس التواضع : أن تبدأ بالسلام على من لقيته من المسلمين .
.
- وأن ترضى بالدون من المجلس ، وأن تكره أن تذكر بالبر والتقوى
.
-
أجرأ الناس ، من جاد على من لا يرجو ثوابه ... وأحلم الناس ، من عفا بعد
القدرة .... وأبخل الناس ، الذي يبخل بالسلام .... وأعجز الناس , الذي يعجز
عن دعاء الله .
- ليس خيركم من عمل للآخره وترك الدنيا ، أوعمل للدنيا
وترك الآخره ، ولكن خيركم من أخذ من هذه وهذه ، وإنما الحرج فى الرغبه فيما
تجاوز قدر الحاجه وزاد على حد الكفايه.
- نحن قوم اعزنا الله بالإسلام فان ابتغينا العزة بغير الله أذلنا الله
- إن من صلاح توبتك ، أن تعرف ذنبك .... وإن من صلاح عملك ،
أن ترفض عجبك .... وإن من صلاح شكرك
أن تعرف تقصيرك .
-
لا تكلم فيما لا يعنيك ، واعرف عدوك ، وأحذر صديقك إلا الأمين ، ولا أمين
إلا من يخشى الله ، ولا تمشي مع الفاجر ، فيعلمك من فجوره ، ولا تطلعه على
سرّك ، ولا تشاور في أمرك إلا اللذين يخشون الله عز وجل
.
- إن لله
عباداً ، يميتون الباطل بهجره ، ويحيون الحق بذكره ، رغبوا فرغبوا ، ورهبوا
فرهبوا ، خافوا فلا يأمنون ، أبصروا من اليقين ما لم يعاينوا فخلطوا بما
لم يزايلوا ، أخلصهم الخوف ، فكانوا يهجرون ما ينقطع عنهم ، لما يبقى لهم
.
الحياة عليهم نعمة ، والموت لهم كرامة
- لا تتركوا أحداً من الكفار يستخدم أحداً من المسلمين .
- لا خير في قوم ليسوا بناصحين ، ولا خير في قوم لا يحبون الناصحين
.
رحمك الله يا من اعز الاسلام بك ...
كما دعاه رسول الله**صلى الله عليه وسلم
-
لا تصاحب الفجار فتتعلم من فجورهم ،
وإعتزل عدوك ، وإحذر صديقك إلا الأمين
،ولا أمين إلا من خشي ربه ، وتخشع عند القبور
، وذل عند الطاعة ، واستعصم
عند المعصية ،
واستشر الذين يخشون الله .
إن الدين ليس بالطنطنة من آخر الليل ، ولكن الدين الورع ..
لا تنظروا إلى صيام أحد ولا الى صلاته ،
ولكن انظروا إلى صدق حديثه إذا حدث .
. والى أمانته إذا ائتمن ، وورعه إذا أشفى
- إذا سمعت الكلمة تؤذيك ، فطأطئ لها حتى تتخطاك .
- من كثر ضحكه قلت هيبته .... ومن مزح استخف به .
... ومن أكثر من شيء عرف به .
- ومن كثر كلامه كثر سقطه ، ومن كثر سقطه قل حياؤه
.
... ومن قل حياؤه قل ورعه ، ومن قل ورعه مات قلبه .
- أحب الناس إلي ،.. من رفع إلى عيوبي .
.
- رأس التواضع : أن تبدأ بالسلام على من لقيته من المسلمين .
.
- وأن ترضى بالدون من المجلس ، وأن تكره أن تذكر بالبر والتقوى
.
-
أجرأ الناس ، من جاد على من لا يرجو ثوابه ... وأحلم الناس ، من عفا بعد
القدرة .... وأبخل الناس ، الذي يبخل بالسلام .... وأعجز الناس , الذي يعجز
عن دعاء الله .
- ليس خيركم من عمل للآخره وترك الدنيا ، أوعمل للدنيا
وترك الآخره ، ولكن خيركم من أخذ من هذه وهذه ، وإنما الحرج فى الرغبه فيما
تجاوز قدر الحاجه وزاد على حد الكفايه.
- نحن قوم اعزنا الله بالإسلام فان ابتغينا العزة بغير الله أذلنا الله
- إن من صلاح توبتك ، أن تعرف ذنبك .... وإن من صلاح عملك ،
أن ترفض عجبك .... وإن من صلاح شكرك
أن تعرف تقصيرك .
-
لا تكلم فيما لا يعنيك ، واعرف عدوك ، وأحذر صديقك إلا الأمين ، ولا أمين
إلا من يخشى الله ، ولا تمشي مع الفاجر ، فيعلمك من فجوره ، ولا تطلعه على
سرّك ، ولا تشاور في أمرك إلا اللذين يخشون الله عز وجل
.
- إن لله
عباداً ، يميتون الباطل بهجره ، ويحيون الحق بذكره ، رغبوا فرغبوا ، ورهبوا
فرهبوا ، خافوا فلا يأمنون ، أبصروا من اليقين ما لم يعاينوا فخلطوا بما
لم يزايلوا ، أخلصهم الخوف ، فكانوا يهجرون ما ينقطع عنهم ، لما يبقى لهم
.
الحياة عليهم نعمة ، والموت لهم كرامة
- لا تتركوا أحداً من الكفار يستخدم أحداً من المسلمين .
- لا خير في قوم ليسوا بناصحين ، ولا خير في قوم لا يحبون الناصحين
.
رحمك الله يا من اعز الاسلام بك ...
كما دعاه رسول الله**صلى الله عليه وسلم