طرائف نحوية مضحكة
قال أحد النحاة:
رأيت رجلاً ضريرًا يسأل الناس يقول:
ضعيفًا مسكينًا فقيرًا ...
فقلت له: ياهذا ... علام نصبت (ضعيفا مسكينا فقيراً) ؟؟
فقال: بإضمار "ارحـــمـــوا" ....
قال النحوي:
فأخرجت كل ما معي من نقود وأعطيته إياه فرحًا بما قال. انتهى
----------------------------------------------------------------
--------------------------------------------------------------------
وهذه طرفة النحوي مع بائع الباذنجان
وقف نحوي على رجل فقال: كم لي من هذا الباذنجان بقيراط ؟؟
فقال: خمسين.
فقال النحوي: قل خمسون.
ثم قال: لي أكثر فقال: ستين.
قال: قل: ستون.
ثم قال: لي أكثر فقال: إنما تدور على مئون وليس لك مئون.
----------------------------------------------------
أبــــــوك وحــمـــارِه
حكى العسكري في كتاب (التصحيف) أنه قيل لبعضهم: ما فـَـعَـلَ أبوك
بحمارِهِ
فقال: باعِــهِ (يعني بالكسر)، فقيل له: لم قلت "باعِــهِ" ؟ قال: فلم قلت
أنت "بحمارِهِ"؟ ..
.
قال الرجل: أنا جررته بالباء !!
،
فرد عليه بقوله: فلم تجر باؤك وبائي لا تجر ؟؟!!
-------------------------------------------------------------
-----------------------------------------------------------------
دعــوا زيداً وشأنه
روى لي أحدهم أن رجلا دُعي إلى حضور
درس من دروس النحو، فلما حضر لا حظ أنهم
(أي النحاة) يقولون في
أمثلتهم :
"جاء زيـــــد ٌ "
"ضرب زيد عُمرًا " ... الخ
"حدَّث زيد عُمرًا حديثًا " ... الخ ...
فشعر بضيق من ذلك وأنشأ يقول " على سبيل الدعابة "
:
لا إلى الــنَّحو جئتكم لا ولا فـــيــه أرغبْ
دعُــوا زيْـدا وشَــأنه أينـما شـَـاء يـذهـبْ
أنا مَالي وما لامريء أبدَ الــدَّهر يُـضْربْ
------------------------------------------------------------
وهذا نحوي مريض
زار بعضهم نحويا مريضًا، فقال له: ما الذي تشكوه؟
فقال النحوي: حُمَّى جاسية، نارها حامية،
منها الأعضاء واهية، والعظام
بالية !
!
فقال له: لا شفاك الله بعافية؛ ياليتها كانت القاضية !!!!!!
-------------------------------------------------------------------
أيهما أشد؟؟؟
قَدِمَ على ابن علقمة النحوي ابن أخيه فقال له: ما فعل أبوك ؟
قال: مات.
قال: ومـــا كانت علته ؟
قال : ( ورمت قدميه )
.
قال: قل قدماه !!
قال: فارتفع الورم إلى ركبتاه.
قال: قل ركبتيه !!
فقال: دعني يا عمِّ؛ فما موت أبي بأشدّ علي من نحوك هــــــــذا !!
---------------------------------------------------------------------
و وقف نحوي على بائع يبيع أرزا بعســل،
وبقلاً بخلّ فقال: بكم الأرز بالأعسل، والأخلل بالأبقل؟
فقال: بالأصفع في الأرؤس !! والأضرط في الأذقن !!
------------------------------------------------------------------------------
وكان أحد العلماء مُلمّاً ببعض اللغات الأدبية،
ومتخصّصًا في فقه اللغة ولهجاتها،
ولكنه كان ذميم المنظر، كريه الوجه!
وذات مرة أراد الملك أن يلاطفه،
فقال له: (أين كنت يوم كان الله يقسّم الجمال بين العباد)؟!!
فأجابه العالم ببداهة: (كنت ذاهبًا وراء الكمال)!!
فأكرمه الملك بهدايا سخية بسبب هذه الإجابة الحكيمة.
-----------------------------------------------------------------
المصدر أخبار الحمقى والمغفلين = الباب الثامن عشر =فصل في من
تكلم بالنحو مع العوام = صفحة 116
قال أحد النحاة:
رأيت رجلاً ضريرًا يسأل الناس يقول:
ضعيفًا مسكينًا فقيرًا ...
فقلت له: ياهذا ... علام نصبت (ضعيفا مسكينا فقيراً) ؟؟
فقال: بإضمار "ارحـــمـــوا" ....
قال النحوي:
فأخرجت كل ما معي من نقود وأعطيته إياه فرحًا بما قال. انتهى
----------------------------------------------------------------
--------------------------------------------------------------------
وهذه طرفة النحوي مع بائع الباذنجان
وقف نحوي على رجل فقال: كم لي من هذا الباذنجان بقيراط ؟؟
فقال: خمسين.
فقال النحوي: قل خمسون.
ثم قال: لي أكثر فقال: ستين.
قال: قل: ستون.
ثم قال: لي أكثر فقال: إنما تدور على مئون وليس لك مئون.
----------------------------------------------------
أبــــــوك وحــمـــارِه
حكى العسكري في كتاب (التصحيف) أنه قيل لبعضهم: ما فـَـعَـلَ أبوك
بحمارِهِ
فقال: باعِــهِ (يعني بالكسر)، فقيل له: لم قلت "باعِــهِ" ؟ قال: فلم قلت
أنت "بحمارِهِ"؟ ..
.
قال الرجل: أنا جررته بالباء !!
،
فرد عليه بقوله: فلم تجر باؤك وبائي لا تجر ؟؟!!
-------------------------------------------------------------
-----------------------------------------------------------------
دعــوا زيداً وشأنه
روى لي أحدهم أن رجلا دُعي إلى حضور
درس من دروس النحو، فلما حضر لا حظ أنهم
(أي النحاة) يقولون في
أمثلتهم :
"جاء زيـــــد ٌ "
"ضرب زيد عُمرًا " ... الخ
"حدَّث زيد عُمرًا حديثًا " ... الخ ...
فشعر بضيق من ذلك وأنشأ يقول " على سبيل الدعابة "
:
لا إلى الــنَّحو جئتكم لا ولا فـــيــه أرغبْ
دعُــوا زيْـدا وشَــأنه أينـما شـَـاء يـذهـبْ
أنا مَالي وما لامريء أبدَ الــدَّهر يُـضْربْ
------------------------------------------------------------
وهذا نحوي مريض
زار بعضهم نحويا مريضًا، فقال له: ما الذي تشكوه؟
فقال النحوي: حُمَّى جاسية، نارها حامية،
منها الأعضاء واهية، والعظام
بالية !
!
فقال له: لا شفاك الله بعافية؛ ياليتها كانت القاضية !!!!!!
-------------------------------------------------------------------
أيهما أشد؟؟؟
قَدِمَ على ابن علقمة النحوي ابن أخيه فقال له: ما فعل أبوك ؟
قال: مات.
قال: ومـــا كانت علته ؟
قال : ( ورمت قدميه )
.
قال: قل قدماه !!
قال: فارتفع الورم إلى ركبتاه.
قال: قل ركبتيه !!
فقال: دعني يا عمِّ؛ فما موت أبي بأشدّ علي من نحوك هــــــــذا !!
---------------------------------------------------------------------
و وقف نحوي على بائع يبيع أرزا بعســل،
وبقلاً بخلّ فقال: بكم الأرز بالأعسل، والأخلل بالأبقل؟
فقال: بالأصفع في الأرؤس !! والأضرط في الأذقن !!
------------------------------------------------------------------------------
وكان أحد العلماء مُلمّاً ببعض اللغات الأدبية،
ومتخصّصًا في فقه اللغة ولهجاتها،
ولكنه كان ذميم المنظر، كريه الوجه!
وذات مرة أراد الملك أن يلاطفه،
فقال له: (أين كنت يوم كان الله يقسّم الجمال بين العباد)؟!!
فأجابه العالم ببداهة: (كنت ذاهبًا وراء الكمال)!!
فأكرمه الملك بهدايا سخية بسبب هذه الإجابة الحكيمة.
-----------------------------------------------------------------
المصدر أخبار الحمقى والمغفلين = الباب الثامن عشر =فصل في من
تكلم بالنحو مع العوام = صفحة 116