قال تعالي : (النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبا عِندَهُمْ﴾ [الأعراف:157]
أي : الذي لا يكتب ولا يقرأ في كتاب , فجعله الله بحيث لا يعرف الخط ولا يحسنه لتكون الحجة أثبت، فذلك في حقِّه مُعْجِزَة وفي حق غيره مَعْجَزَةوهذا أعلى درجات الفضل له، وأسماها وأرقاها، حيث كان أميّا، أتى بما لم يأت به أحد ممن خطَّ وقرأ .
وقيـــــــــــــل : أنه منسوب إلى أم القرى وهي مكة.
وقـــــــــــــــيل: أنه منسوب إلى الأمة وهي الجماعة
أي : الذي لا يكتب ولا يقرأ في كتاب , فجعله الله بحيث لا يعرف الخط ولا يحسنه لتكون الحجة أثبت، فذلك في حقِّه مُعْجِزَة وفي حق غيره مَعْجَزَةوهذا أعلى درجات الفضل له، وأسماها وأرقاها، حيث كان أميّا، أتى بما لم يأت به أحد ممن خطَّ وقرأ .
وقيـــــــــــــل : أنه منسوب إلى أم القرى وهي مكة.
وقـــــــــــــــيل: أنه منسوب إلى الأمة وهي الجماعة