size=18]
أحبتي في الله هذه النزهة الثامنة بفضل الله وعونه أقدمها لكم تحت هذا العنوان وليس تحت عنوان النزهة الثامنة كما اعتدت معكم .
عن أبي هريرة عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وآله وسلم قَالَ : " إِذَا أَحَبَّ اللَّهُ
الْعَبْدَ نَادَى جِبْرِيلَ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ فُلَانًا فَأَحْبِبْهُ فَيُحِبُّهُ جِبْرِيلُ فَيُنَادِي جِبْرِيلُ
فِي أَهْلِ السَّمَاءِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ فُلَانًا فَأَحِبُّوهُ فَيُحِبُّهُ أَهْلُ السَّمَاءِ ثُمَّ يُوضَعُ لَهُ
الْقَبُولُ فِي الْأَرْضِ".
(صحيح البخاري)
* وفي رواية لمسلم: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وآله وسلم - إِنَّ
اللَّهَ إِذَا أَحَبَّ عَبْدًا دَعَا جِبْرِيلَ فَقَالَ إِنِّي أُحِبُّ فُلَانًا فَأَحِبَّهُ قَالَ فَيُحِبُّهُ جِبْرِيلُ
ثُمَّ يُنَادِي فِي السَّمَاءِ فَيَقُولُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ فُلَانًا فَأَحِبُّوهُ فَيُحِبُّهُ أَهْلُ السَّمَاءِ قَالَ
ثُمَّ يُوضَعُ لَهُ الْقَبُولُ فِي الْأَرْضِ وَإِذَا أَبْغَضَ عَبْدًا دَعَا جِبْرِيلَ فَيَقُولُ إِنِّي
أُبْغِضُ فُلَانًا فَأَبْغِضْهُ قَالَ فَيُبْغِضُهُ جِبْرِيلُ ثُمَّ يُنَادِي فِي أَهْلِ السَّمَاءِ إِنَّ اللَّهَ
يُبْغِضُ فُلَانًا فَأَبْغِضُوهُ قَالَ فَيُبْغِضُونَهُ ثُمَّ تُوضَعُ لَهُ الْبَغْضَاءُ فِي الْأَرْضِ".
نتعلم من هذين الحديثين :
1- أن يتزود المسلم بخبرة عن الفرق بين الإسلام والإيمان.
2- أن يعرف الأركان والشروط اللازمة لتمام الإيمان.
3- أن يدرك أهمية الحب في الله في ترابط المجتمع المسلم.
4- أن يتزود بخبرة عن بعض الطاعات التي تقرب المسلم من ربه.
5- أن يحب المسلم أخاه حبا صادقا في الله.
6- أن يرغب في معرفة الفرق بين الإسلام والإيمان.
7- أن يميل إلى التزام أركان الإيمان.
8- أن يميل إلى فعل الطاعات تقرباً إلى الله.
[/center][/center][/size]أحبتي في الله هذه النزهة الثامنة بفضل الله وعونه أقدمها لكم تحت هذا العنوان وليس تحت عنوان النزهة الثامنة كما اعتدت معكم .
عن أبي هريرة عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وآله وسلم قَالَ : " إِذَا أَحَبَّ اللَّهُ
الْعَبْدَ نَادَى جِبْرِيلَ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ فُلَانًا فَأَحْبِبْهُ فَيُحِبُّهُ جِبْرِيلُ فَيُنَادِي جِبْرِيلُ
فِي أَهْلِ السَّمَاءِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ فُلَانًا فَأَحِبُّوهُ فَيُحِبُّهُ أَهْلُ السَّمَاءِ ثُمَّ يُوضَعُ لَهُ
الْقَبُولُ فِي الْأَرْضِ".
(صحيح البخاري)
* وفي رواية لمسلم: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وآله وسلم - إِنَّ
اللَّهَ إِذَا أَحَبَّ عَبْدًا دَعَا جِبْرِيلَ فَقَالَ إِنِّي أُحِبُّ فُلَانًا فَأَحِبَّهُ قَالَ فَيُحِبُّهُ جِبْرِيلُ
ثُمَّ يُنَادِي فِي السَّمَاءِ فَيَقُولُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ فُلَانًا فَأَحِبُّوهُ فَيُحِبُّهُ أَهْلُ السَّمَاءِ قَالَ
ثُمَّ يُوضَعُ لَهُ الْقَبُولُ فِي الْأَرْضِ وَإِذَا أَبْغَضَ عَبْدًا دَعَا جِبْرِيلَ فَيَقُولُ إِنِّي
أُبْغِضُ فُلَانًا فَأَبْغِضْهُ قَالَ فَيُبْغِضُهُ جِبْرِيلُ ثُمَّ يُنَادِي فِي أَهْلِ السَّمَاءِ إِنَّ اللَّهَ
يُبْغِضُ فُلَانًا فَأَبْغِضُوهُ قَالَ فَيُبْغِضُونَهُ ثُمَّ تُوضَعُ لَهُ الْبَغْضَاءُ فِي الْأَرْضِ".
نتعلم من هذين الحديثين :
1- أن يتزود المسلم بخبرة عن الفرق بين الإسلام والإيمان.
2- أن يعرف الأركان والشروط اللازمة لتمام الإيمان.
3- أن يدرك أهمية الحب في الله في ترابط المجتمع المسلم.
4- أن يتزود بخبرة عن بعض الطاعات التي تقرب المسلم من ربه.
5- أن يحب المسلم أخاه حبا صادقا في الله.
6- أن يرغب في معرفة الفرق بين الإسلام والإيمان.
7- أن يميل إلى التزام أركان الإيمان.
8- أن يميل إلى فعل الطاعات تقرباً إلى الله.