احساس مؤلم....أن يطول البعاد و الخصام مع الله سبحانه و تعالى
أن تأخذنى الدنيا وأعيش فى غفلة
أن اكون مسلما ولا اعرف قيمة الاسلام
ان يضيع منى وقت الصلاة
ان يأمرنى الله بغض البصر...واطلق بصرى فى المحرمات
ان يمتلىء ميزان سيئاتى و يخف ميزان حسناتى
ان انظر تحت قدمى للدنيا التى تنتهى بالموت ....ولا انظر امامى للاخرة والخلود
اقف للصلاة بين الناس وهم فى خشوع وبكاء من خشية الله.......وانا لااشعر
بشىء
.الا اشعر بلذة القرب و الانس بالله
ان يعيش الانسان و يموت.......ولايشعر بحلاوة الايمان
.ان ينتهى الامتحان و تسحب منى ورقة الاجابة وانا لم اكتب فيها شيئا
ان يقتل المسلمون فى شتى بقاع الارض...فى فلسطين و العراق و كشمير و الشيشان و غيرها لانهم يقولوا لا اله الا الله...........وانا اهتم بغير الله
.ان اقع ضحية لاعداء الاسلام....وان اساعدهم فى نشر الفاحشة...لتدمير شباب المسلمين بدلا من افاقتهم من غفلتهم
.ان نتكلم عن فنان او لاعب كرة بالساعات......ولا نستطيع ان نتكلم عن الله وقدرته و صفاته لمدة خمس دقائق
..عندما يأتينا الموت بغته...ونتوارى فى التراب ....ونفارق الاهل والاحباب....ولا يبقى معنا الا عملنا
.....عندما يدبر اعداء الاسلام المؤامرات للاسلام لمدة قرون ....والمسلمون فى غفلة
....عندما تحدث الفرقة بين المسلمين بسبب مباراة كرة........واعداء الاسلام يتحدون ضد المسلمين
.. عندما يهجر القرآن و يوضع على الرفوف
... عندما نتكلم اكثر من لغة اجنبية ولانعرف كيف نقرأ فى كتاب الله
.. عندما نحفظ الاغانى....ولا نحفظ شىء من كتاب الله
..عندما يصبح فنان او لاعب كرة هو قدوتى.....ولا اعرف شيئا عن الرسول و الصحابة
..عندما تنتكس الفطرة......ونصبح نأكل و نشرب كالانعام
.عندما نهجر سنة النبى صلى الله عليه و سلم
.عندما يقبل الله تعالى الكثير من عباده ويفتح لهم باب التوبة...وارفض ان ارجع الى الله
.ان يطمس الله على قلبى.....فلا اعرف الحق من الباطل....ولا اعرف الحلال من الحرام
..الا يكون لى صحبة صالحة تعيننى على طاعة الله
احساس مؤلم....الا افعل الخير ابتغاء مرضات الله
.الا يصبح المسلمون كالجسد الواحد اذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الاعضاء بالسهر و الحمى
.....ان تخلو البيوت المسلمة من التدين و الايمان و طاعة الله.....وان تمتلىء بالخلافات و المشكلات نتيجة للبعد عن الله
.ان نترك اولادنا فريسة للتليفزيون و المسلسلات و الافلام تبث فيهم القيم الهابطة
وتميع الدين فى عقولهم
..ان نترك الغزو الفكرى الغربى....يجتاح عقولنا و عقول اولادنا
.الا نختار شريك الحياة على اساس الدين لكى نبنى بيتا مسلما صالحا
....الا نربى اولادنا على الدين.......ونرمى بهم فى جهنم ونحن لاندرى
...الا يكون ترتيب حياتنا و تعاملاتنا و عاداتنا من خلال الدين
...الا يكون هدفنا الاساسى هو ارضاء الله و دخول الجنة
...ان تكون الدنيا عندنا...اهم من دخول الجنة و الخلود فيها
...ان نركب القطار ولا ندرك اننا حتما سننزل منه فى محطة ما
.....ان يسخط الله علينا و يطردنا من رحمته
....ان نفضح يوم القيامة على رؤوس الخلائق
...ان يقول لنا النبى صلى الله عليه وسلم يوم القيامة.......سحقا سحقا....بعدا بعدا
...ان نصبح و المسلمون كغثاء السيل
....ان تبدأ صحوة اسلامية فى عز الفتن و الامواج المتلاطمة....ولا نركب فى سفينة النجاة
..الا يكون لنا دورا فى عزة الاسلام و نصرته
...الا يكون الله و رسوله احب الينا من اموالنا و اولادنا و انفسنا و الدنيا كلها
...الا يكون حب الاسلام يملأ قلبى و عقلى ووجدانى ومشاعرى و احاسيسى
....الا يكون حب الاسلام و الغيرة على الدين يجرى فى دمى وفى عروقى
...ان نعرف ان الروح ترجع الى ربها كل يوم فى المنام.....وان نصر ان ننام على معصية
....الا نقدر الله حق قدره....وان نجعله اهون الناظرين الينا
....ان يخلقنا الله و يحسن خلقنا ...ثم ندنس فطرتنا ونهين انفسنا بالمعصية
..ان نبتغى العزة فى غير الاسلام فيذلنا الله
احساس مؤلم....ان نصبح من جنود ابليس
.......تعتق رقاب من النار....ويقذف غيرهم فى جهنم
..ان يغفر الله و يرحم و يسامح و يعفو........ونحن فى اصرار على المعصية
...الا تكون اخلاقنا قدوة لغيرنا
....ان تنتشر الرشوة و المحسوبية و الربا و العرى و الزنا و اكل المال الحرام و غيرها من المصائب بين المسلمين
...ان ترى الرجل لايعرف كيف يتوضأ....بل ولاكيف يغتسل
...ان ترى المسلمون يتبعون عادات و تقاليد فيها شرك بالله و كثير من البدع الدخيلة على الاسلام
...ان نرى شبابنا يقلد الغرب تقليد اعمى.......وينسى ان له جدود اسمهم ابو بكر و عمر وعثمان و على
...ان نفقد هويتنا كمسلمين وان نصبح مثل الذين رقصوا على السلم....لانحن مسلمون حق الاسلام ولانحن غربيون....وبذلك نكون قد مكنا الغرب مما يريد
....وان تكون الفاظنا الدارجه فيها الكثير من المخالفات العقائدية
...ان نرى الافلام تسخر من المتدينين وتهدم الدين
..ان نرى وسائل الاعلام.......تسمى الحلال باسماء منفرة.....وتسمى الحرام باسماء براقة جذابة
....ان نرى ان المجاهره بالفاحشة اصبحت شيئا عاديا
..ان من يحافظ على دينه اصبح غريبا شاذا....وان من يفعل الحرام و لايقيم للدين وزنا اصبح هو الشخص الطبيعى
.ان ترى اهلك و اصحابك......فى بعد عن الله ولا تنصحهم
....الا نكون من الفائزين يوم القيامة
....الا نشعر بحلاوة قيام الليل بين يدى الله و الناس نيام
...الا نغذى روحنا كما نغذى جسدنا
...ان اكون بعيدا عن طاعة الله
...الا اكون موصولا بالله
...الا يكون قلبى معلقا بالمساجد
....ان يضيع عمرى ولا اعرف المهمة التى خلقنى الله من اجلها
احساس مؤلم .....الا اشعر بنعمة الاسلام
...ان يخوننى لسانى لحظة الموت ولا ينطق بالشهادتين
.ان اموت على معصية
.. ان يقول الله لى يوم القيامة.....عبدى استهونت بلقائى؟
....الا استطيع ان اجيب على سؤال الملكين فى القبر
..ان يموت احد والدى و هو غاضب على
..الا اكون واصلا لرحمى
.. ان اكون عبدا و اسيرا...للمال او للنساء او للموضه..او للسيجارة...او للسلطه...او للشهوات...والا اكون عبدا خالصا لله
....ان يدخل الصالحون الجنة و يتبوأوا اماكنهم ...ولا اكون معهم
احساس مؤلم....ان تقول نفس يوم القيامة ياحسرتا على مافرطت فى جنب الله...وان كنت لمن الساخرين
أن تأخذنى الدنيا وأعيش فى غفلة
أن اكون مسلما ولا اعرف قيمة الاسلام
ان يضيع منى وقت الصلاة
ان يأمرنى الله بغض البصر...واطلق بصرى فى المحرمات
ان يمتلىء ميزان سيئاتى و يخف ميزان حسناتى
ان انظر تحت قدمى للدنيا التى تنتهى بالموت ....ولا انظر امامى للاخرة والخلود
اقف للصلاة بين الناس وهم فى خشوع وبكاء من خشية الله.......وانا لااشعر
بشىء
.الا اشعر بلذة القرب و الانس بالله
ان يعيش الانسان و يموت.......ولايشعر بحلاوة الايمان
.ان ينتهى الامتحان و تسحب منى ورقة الاجابة وانا لم اكتب فيها شيئا
ان يقتل المسلمون فى شتى بقاع الارض...فى فلسطين و العراق و كشمير و الشيشان و غيرها لانهم يقولوا لا اله الا الله...........وانا اهتم بغير الله
.ان اقع ضحية لاعداء الاسلام....وان اساعدهم فى نشر الفاحشة...لتدمير شباب المسلمين بدلا من افاقتهم من غفلتهم
.ان نتكلم عن فنان او لاعب كرة بالساعات......ولا نستطيع ان نتكلم عن الله وقدرته و صفاته لمدة خمس دقائق
..عندما يأتينا الموت بغته...ونتوارى فى التراب ....ونفارق الاهل والاحباب....ولا يبقى معنا الا عملنا
.....عندما يدبر اعداء الاسلام المؤامرات للاسلام لمدة قرون ....والمسلمون فى غفلة
....عندما تحدث الفرقة بين المسلمين بسبب مباراة كرة........واعداء الاسلام يتحدون ضد المسلمين
.. عندما يهجر القرآن و يوضع على الرفوف
... عندما نتكلم اكثر من لغة اجنبية ولانعرف كيف نقرأ فى كتاب الله
.. عندما نحفظ الاغانى....ولا نحفظ شىء من كتاب الله
..عندما يصبح فنان او لاعب كرة هو قدوتى.....ولا اعرف شيئا عن الرسول و الصحابة
..عندما تنتكس الفطرة......ونصبح نأكل و نشرب كالانعام
.عندما نهجر سنة النبى صلى الله عليه و سلم
.عندما يقبل الله تعالى الكثير من عباده ويفتح لهم باب التوبة...وارفض ان ارجع الى الله
.ان يطمس الله على قلبى.....فلا اعرف الحق من الباطل....ولا اعرف الحلال من الحرام
..الا يكون لى صحبة صالحة تعيننى على طاعة الله
احساس مؤلم....الا افعل الخير ابتغاء مرضات الله
.الا يصبح المسلمون كالجسد الواحد اذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الاعضاء بالسهر و الحمى
.....ان تخلو البيوت المسلمة من التدين و الايمان و طاعة الله.....وان تمتلىء بالخلافات و المشكلات نتيجة للبعد عن الله
.ان نترك اولادنا فريسة للتليفزيون و المسلسلات و الافلام تبث فيهم القيم الهابطة
وتميع الدين فى عقولهم
..ان نترك الغزو الفكرى الغربى....يجتاح عقولنا و عقول اولادنا
.الا نختار شريك الحياة على اساس الدين لكى نبنى بيتا مسلما صالحا
....الا نربى اولادنا على الدين.......ونرمى بهم فى جهنم ونحن لاندرى
...الا يكون ترتيب حياتنا و تعاملاتنا و عاداتنا من خلال الدين
...الا يكون هدفنا الاساسى هو ارضاء الله و دخول الجنة
...ان تكون الدنيا عندنا...اهم من دخول الجنة و الخلود فيها
...ان نركب القطار ولا ندرك اننا حتما سننزل منه فى محطة ما
.....ان يسخط الله علينا و يطردنا من رحمته
....ان نفضح يوم القيامة على رؤوس الخلائق
...ان يقول لنا النبى صلى الله عليه وسلم يوم القيامة.......سحقا سحقا....بعدا بعدا
...ان نصبح و المسلمون كغثاء السيل
....ان تبدأ صحوة اسلامية فى عز الفتن و الامواج المتلاطمة....ولا نركب فى سفينة النجاة
..الا يكون لنا دورا فى عزة الاسلام و نصرته
...الا يكون الله و رسوله احب الينا من اموالنا و اولادنا و انفسنا و الدنيا كلها
...الا يكون حب الاسلام يملأ قلبى و عقلى ووجدانى ومشاعرى و احاسيسى
....الا يكون حب الاسلام و الغيرة على الدين يجرى فى دمى وفى عروقى
...ان نعرف ان الروح ترجع الى ربها كل يوم فى المنام.....وان نصر ان ننام على معصية
....الا نقدر الله حق قدره....وان نجعله اهون الناظرين الينا
....ان يخلقنا الله و يحسن خلقنا ...ثم ندنس فطرتنا ونهين انفسنا بالمعصية
..ان نبتغى العزة فى غير الاسلام فيذلنا الله
احساس مؤلم....ان نصبح من جنود ابليس
.......تعتق رقاب من النار....ويقذف غيرهم فى جهنم
..ان يغفر الله و يرحم و يسامح و يعفو........ونحن فى اصرار على المعصية
...الا تكون اخلاقنا قدوة لغيرنا
....ان تنتشر الرشوة و المحسوبية و الربا و العرى و الزنا و اكل المال الحرام و غيرها من المصائب بين المسلمين
...ان ترى الرجل لايعرف كيف يتوضأ....بل ولاكيف يغتسل
...ان ترى المسلمون يتبعون عادات و تقاليد فيها شرك بالله و كثير من البدع الدخيلة على الاسلام
...ان نرى شبابنا يقلد الغرب تقليد اعمى.......وينسى ان له جدود اسمهم ابو بكر و عمر وعثمان و على
...ان نفقد هويتنا كمسلمين وان نصبح مثل الذين رقصوا على السلم....لانحن مسلمون حق الاسلام ولانحن غربيون....وبذلك نكون قد مكنا الغرب مما يريد
....وان تكون الفاظنا الدارجه فيها الكثير من المخالفات العقائدية
...ان نرى الافلام تسخر من المتدينين وتهدم الدين
..ان نرى وسائل الاعلام.......تسمى الحلال باسماء منفرة.....وتسمى الحرام باسماء براقة جذابة
....ان نرى ان المجاهره بالفاحشة اصبحت شيئا عاديا
..ان من يحافظ على دينه اصبح غريبا شاذا....وان من يفعل الحرام و لايقيم للدين وزنا اصبح هو الشخص الطبيعى
.ان ترى اهلك و اصحابك......فى بعد عن الله ولا تنصحهم
....الا نكون من الفائزين يوم القيامة
....الا نشعر بحلاوة قيام الليل بين يدى الله و الناس نيام
...الا نغذى روحنا كما نغذى جسدنا
...ان اكون بعيدا عن طاعة الله
...الا اكون موصولا بالله
...الا يكون قلبى معلقا بالمساجد
....ان يضيع عمرى ولا اعرف المهمة التى خلقنى الله من اجلها
احساس مؤلم .....الا اشعر بنعمة الاسلام
...ان يخوننى لسانى لحظة الموت ولا ينطق بالشهادتين
.ان اموت على معصية
.. ان يقول الله لى يوم القيامة.....عبدى استهونت بلقائى؟
....الا استطيع ان اجيب على سؤال الملكين فى القبر
..ان يموت احد والدى و هو غاضب على
..الا اكون واصلا لرحمى
.. ان اكون عبدا و اسيرا...للمال او للنساء او للموضه..او للسيجارة...او للسلطه...او للشهوات...والا اكون عبدا خالصا لله
....ان يدخل الصالحون الجنة و يتبوأوا اماكنهم ...ولا اكون معهم
احساس مؤلم....ان تقول نفس يوم القيامة ياحسرتا على مافرطت فى جنب الله...وان كنت لمن الساخرين