الإسبان يرفعون علم فلسطين فى وجه لاعبى السلة الإسرائيليين
أثار مشجع إسبانى الجماهير الحاضرة فى ملعب «بويسا أرينا» بمدينة فيتوريا الإسبانية، عندما حرص على رفع علم فلسطين خلال مباراة كاخا لابورال الإسبانى مع «ماكابى تل أبيب» الإسرائيلى ضمن مباريات الدورى الأوروبى لكرة السلة.
ونزل المشجع إلى أرض الملعب ملوحاً بعلم فلسطين فى وجه اللاعبين الإسرائيليين فى إشارة لدعمه القضية الفلسطينية فى المدينة التى تشتهر بوجود عدد كبير من العرب والمسلمين، وانتهت المباراة بفوز الفريق الإسبانى ٨٦/٨١ ضمن مباريات المجموعة الثالثة للدورى الأوروبى.
لم تكن هذه المرة الأولى التى يرتفع فيها العلم الفلسطينى بالملاعب الإسبانية، إذ سبق أن شهد الملعب نفسه ارتفاع أعلام فلسطين عام ٢٠٠٧ عندما تأهل فريق تاو سيراميكا إلى الدور ربع النهائى لكأس أوروبا للأندية الأبطال لكرة السلة، بعد فوزه على فريق مكابى تل أبيب، وشهدت المباراة وقتها حضوراً جماهيرياً كبيراً وصل إلى عشرة آلاف مفترج، ورفع المشجعون ذوو الأصول العربية الرايات الفلسطينية.
وأظهر العديد من الفرق الإسبانية فى عدد من الألعاب تضامنه مع فلسطين وقت الهجوم الأخير على غزة من جانب القوات الإسرائيلية.
أثار مشجع إسبانى الجماهير الحاضرة فى ملعب «بويسا أرينا» بمدينة فيتوريا الإسبانية، عندما حرص على رفع علم فلسطين خلال مباراة كاخا لابورال الإسبانى مع «ماكابى تل أبيب» الإسرائيلى ضمن مباريات الدورى الأوروبى لكرة السلة.
ونزل المشجع إلى أرض الملعب ملوحاً بعلم فلسطين فى وجه اللاعبين الإسرائيليين فى إشارة لدعمه القضية الفلسطينية فى المدينة التى تشتهر بوجود عدد كبير من العرب والمسلمين، وانتهت المباراة بفوز الفريق الإسبانى ٨٦/٨١ ضمن مباريات المجموعة الثالثة للدورى الأوروبى.
لم تكن هذه المرة الأولى التى يرتفع فيها العلم الفلسطينى بالملاعب الإسبانية، إذ سبق أن شهد الملعب نفسه ارتفاع أعلام فلسطين عام ٢٠٠٧ عندما تأهل فريق تاو سيراميكا إلى الدور ربع النهائى لكأس أوروبا للأندية الأبطال لكرة السلة، بعد فوزه على فريق مكابى تل أبيب، وشهدت المباراة وقتها حضوراً جماهيرياً كبيراً وصل إلى عشرة آلاف مفترج، ورفع المشجعون ذوو الأصول العربية الرايات الفلسطينية.
وأظهر العديد من الفرق الإسبانية فى عدد من الألعاب تضامنه مع فلسطين وقت الهجوم الأخير على غزة من جانب القوات الإسرائيلية.