منتدى العلم والعمل والإيمان

مرحبا بك زائرنا الكريم ونرجو منك الانضمام إلى قائمة أعضائنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى العلم والعمل والإيمان

مرحبا بك زائرنا الكريم ونرجو منك الانضمام إلى قائمة أعضائنا

منتدى العلم والعمل والإيمان

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى إسلامي علمي

دكتور أحمد محمد سليمان يتمنى لكم الإفادة والاستفادة


+2
الزهراء
نور الإيمان
6 مشترك

    " أم المؤمنين خديجة بنت خويلد " رضي الله عنها " "

    نور الإيمان
    نور الإيمان
    نائبة المدير
    نائبة المدير


    عدد المساهمات : 1298
    تاريخ التسجيل : 07/08/2009

    " أم المؤمنين خديجة بنت خويلد " رضي الله عنها " " Empty " أم المؤمنين خديجة بنت خويلد " رضي الله عنها " "

    مُساهمة من طرف نور الإيمان الأربعاء سبتمبر 09, 2009 2:20 pm

    kjkjkj




    هي أوّل زوجات النبي - صلى الله عليه وسلم - ، وأمّ أولاده ، وخيرة نسائه ، وأول من آمن به وصدقه ، أم هند ، خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي القرشية الأسدية ، وأمها فاطمة بنت زائدة ، قرشية من بني عامر بن لؤي .



    ولدت خديجة رضي الله عنها بمكة ، ونشأت في بيت شرف ووجاهة ، وقد مات والدها يوم حرب الفجَار .



    تزوجت مرتين قبل رسول الله - صلى الله عليه وسلم – باثنين من سادات العرب ، هما : أبو هالة بن زرارة بن النباش التميمي ، وجاءت منه بهند وهالة ، وأما الثاني فهو عتيق بن عائذ بن عمر بن مخزوم ، وجاءت منه بهند بنت عتيق .



    وكان لخديجة رضي الله عنها حظٌ وافر من التجارة ، فكانت قوافلها لا تنقطع بين مكّة والمدينة ، لتضيف إلى شرف مكانتها وعلوّ منزلتها الثروة والجاه ، حتى غدت من تجّار مكّة المعدودين .



    وخلال ذلك كانت تستأجر الرجال وتدفع إليهم أموالها ليتاجروا به ، وكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - واحداً من الذين تعاملوا معها ، حيث أرسلته إلى الشام بصحبة غلامها ميسرة , ولما عاد أخبرها الغلام بما رآه من أخلاق الرسول - صلى الله عليه وسلم – وما لمسه من أمانته وطهره ، وما أجراه الله على يديه من البركة ، حتى تضاعف ربح تجارتها ، فرغبت به زوجاً ، وسرعان ما خطبها حمزة بن عبدالمطلب لابن أخيه من عمها عمرو بن أسد بن عبدالعزى ، وتمّ الزواج قبل البعثة بخمس عشرة سنة وللنبي - صلى الله عليه وسلم - 25 سنة ، بينما كان عمرها 40سنة ، وعاش الزوجان حياة كريمة هانئة ، وقد رزقهما الله بستة من الأولاد : القاسم و عبد الله و زينب و رقية و أم كلثوم و فاطمة .



    وكانت خديجة رضي الله عنها تحب النبي - صلى الله عليه وسلم – حبّاً شديداً ، وتعمل على نيل رضاه والتقرّب منه ، حتى إنها أهدته غلامها زيد بن حارثة لما رأت من ميله إليه.



    وعند البعثة كان لها دورٌ مهم في تثبيت النبي – صلى الله عليه وسلم – والوقوف معه ، بما آتاها الله من رجحان عقل وقوّة الشخصيّة ، فقد أُصيب عليه الصلاة والسلام بالرعب حين رأى جبريل أوّل مرّة ، فلما دخل على خديجة قال : ( زمّلوني زمّلوني ) ، ولمّا ذهب عنه الفزع قال : ( لقد خشيت على نفسي ) ، فطمأنته قائلةً : " كلا والله لا يخزيك الله أبداً ، فوالله إنك لتصل الرحم ، وتصدق الحديث ، وتحمل الكلّ ، وتكسب المعدوم ، وتقري الضيف ، وتعين على نوائب الحق " رواه البخاري ، ثم انطلقت به إلى ورقة بن نوفل ليبشّره باصطفاء الله له خاتماً للأنبياء عليهم السلام .



    ولما علمت – رضي الله عنها – بذلك لم تتردّد لحظةً في قبول دعوته ، لتكون أول من آمن برسول الله وصدّقه ، ثم قامت معه تسانده في دعوته ، وتؤانسه في وحشته ، وتذلّل له المصاعب ، فكان الجزاء من جنس العمل ، بشارة الله لها ببيت في الجنة من قصب ، لا صخب فيه ولا نصب، رواه البخاري و مسلم .



    وقد حفظ النبي – صلى الله عليه وسلم – لها ذلك الفضل ، فلم يتزوج عليها في حياتها إلى أن قضت نحبها ، فحزن لفقدها حزناً شديداً ، ولم يزل يذكرها ويُبالغ في تعظيمها والثناء عليها ، ويعترف بحبّها وفضلها على سائر أمهات المؤمنين فيقول : ( إني قد رزقت حبّها ) رواه مسلم ، ويقول : ( آمنت بي إذ كفر بي الناس ، وصدّقتني إذ كذبني الناس ، وواستني بمالها إذ حرمني الناس ، ورزقني الله عز وجل ولدها إذ حرمني أولاد النساء ) رواه أحمد ، حتى غارت منها عائشة رضي الله عنها غيرة شديدةً .



    ومن وفائه – صلى الله عليه وسلم – لها أّنه كان يصل صديقاتها بعد وفاتها ويحسن إليهنّ ، وعندما جاءت جثامة المزنية لتزور النبي – صلى الله عليه وسلم أحسن استقبالها ، وبالغ في الترحيب بها ، حتى قالت عائشة رضي الله عنها : " يا رسول الله ، تقبل على هذه العجوز هذا الإقبال ؟ " ، فقال : ( إنها كانت تأتينا زمن خديجة ؛ وإن حسن العهد من الإيمان ) رواه الحاكم ، وكان - صلى الله عليه وسلم - إذا ذبح الشاة يقول : ( أرسلوا بها إلى أصدقاء خديجة ) رواه مسلم .



    وكان النبي – صلى الله عليه وسلم – إذا سمع صوت هالة أخت خديجة تذكّر صوت زوجته فيرتاح لذلك ،كما ثبت في الصحيحن .



    وقد بيَّن النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - فضلها حين قال: ( أفضل نساء أهل الجنة خديجة بنت خويلد ، وفاطمة بنت محمد، وآسية بنت مزاحم امرأة فرعون ، ومريم ابنة عمران رضي الله عنهن أجمعين ) رواه أحمد ، وبيّن أنها خير نساء الأرض في عصرها في قوله : ( خير نسائها مريم بنت عمران وخير نسائها خديجة بنت خويلد ) متفق عليه .



    وقد توفيت رضي الله عنها قبل الهجرة بثلاث سنين ، وقبل معراج النبي - صلى الله عليه وسلم - ، ولها من العمر خمس وستون سنة ، ودفنت بالحجُون ، لترحل من الدنيا بعدما تركت سيرةً عطرة ، وحياة حافلةً ، لا يُنسيها مرور الأيام والشهور ، والأعوام والدهور ، فرضي الله عنها وأرضاها .



    zahra



    ;rlrg,
    الزهراء
    الزهراء
    مشرفة متميزة
    مشرفة متميزة


    عدد المساهمات : 1225
    تاريخ التسجيل : 28/08/2009
    العمر : 37
    الموقع : emaneloloob.ahlamountada.com

    " أم المؤمنين خديجة بنت خويلد " رضي الله عنها " " Empty رد::أم المؤمنين خديجة بنت خويلد "رضى الله عنها"

    مُساهمة من طرف الزهراء الأربعاء سبتمبر 09, 2009 6:31 pm

    [color:51ae=blue
    ][size=18]بارك الله فيكى عزيزتى نور

    ولنا فى امهات المومنين أسوه حسنة

    والسيده خديجه تعد من احب زوجات النبى (صلى الله عليه وسلم)

    حتى قال الرسول (صلى اله عليه وسلم )فيها(كمل من الرجال كثير ولم يكمل من النساء الا أربع مريم بنت عمران واسيه إمراةفرعون وخديجه بنت خويلد وفاطمه بنت محمد)
    [/size]
    " أم المؤمنين خديجة بنت خويلد " رضي الله عنها " " 12y
    د. أحمد محمد سليمان
    د. أحمد محمد سليمان
    Admin


    عدد المساهمات : 1179
    تاريخ التسجيل : 07/08/2009

    " أم المؤمنين خديجة بنت خويلد " رضي الله عنها " " Empty رد: " أم المؤمنين خديجة بنت خويلد " رضي الله عنها " "

    مُساهمة من طرف د. أحمد محمد سليمان الأربعاء سبتمبر 09, 2009 11:51 pm

    بوركت أختي نور الإيمان

    ونشكرك على تبنيكي للحديث عن نساء المؤمنين

    وفي انتظار الكلام عن أما أخرى من أمهات المؤمنين

    جزاك الله خيرا


    وأنا أحب أمي خديجة وأتمنى أن تكون كل النساء مثلها

    قياليت النساء يتخذنها قدوة لهن


    " أم المؤمنين خديجة بنت خويلد " رضي الله عنها " " 800d0510
    طالب علم
    طالب علم
    عضو نشيط


    عدد المساهمات : 33
    تاريخ التسجيل : 08/08/2009

    " أم المؤمنين خديجة بنت خويلد " رضي الله عنها " " Empty رد

    مُساهمة من طرف طالب علم الخميس سبتمبر 10, 2009 7:15 am

    kgskss
    سلمت يداك وطيب الله انفاسك اختي الطيبة والله موضوع قمة في الروعة وانا والله احب جدا امي خديجة رضي الله عنها وامهات المومنين بجد احس بحنين الى امنا فهي كانت خير سند لخير البشر صلى الله عليه وسلم ....الله يجعل موضوعك في ميزان حسناتك
    نور الإيمان
    نور الإيمان
    نائبة المدير
    نائبة المدير


    عدد المساهمات : 1298
    تاريخ التسجيل : 07/08/2009

    " أم المؤمنين خديجة بنت خويلد " رضي الله عنها " " Empty تراجم زوجات النبي رضي الله عنهن ( موضوع متجدد )

    مُساهمة من طرف نور الإيمان السبت سبتمبر 12, 2009 11:31 am

    hh

    السيدة سودة بنت زمعه


    هي سودة بنت زمعة بن قيس القرشية العامرية ، ثاني زوجات النبي صلى الله عليه وسلم ، كريمة النسب ، فأمها هي الشموس بنت

    قيس بن زيد الأنصارية ، من بني عدي بن النجار ، وأخوها هو مالك بن زمعة كانت رضي الله عنها سيدة ً جليلة نبيلة ، تزوجت بدايةً من

    السكران بن عمرو ، أخي سهيل بن عمرو العامري ، وهاجرت مع زوجها إلى الحبشة فراراً بدينها ، ولها منه خمسة أولاد ولم يلبث أن شعر

    المهاجرون هناك بضرورة العودة إلى مكة ، فعادت هي وزوجها معهم ، وبينما هي كذلك إذ رأت في المنام أن قمراً انقض عليها من السماء

    وهي مضطجعة ، فأخبرت زوجها السكران فقال : والله لئن صدقت رؤياك لم ألبث إلا يسيراً حتى أموت وتتزوجين من بعدي ، فاشتكى

    السكران من يومه ذلك وثقل عليه المرض ، حتى أدركته المنيّة . وبعد وفاة زوجها جاءت خولة بنت حكيم بن الأوقص السلمية امرأة عثمان بن

    مظعون إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقالت : يا رسول الله ، كأني أراك قد دخلتك خلة – أي الحزن - لفقد خديجة ؟ ، فقال :

    ( أجل ، كانت أم العيال ، وربة البيت ) ، قالت : أفلا أخطب عليك ؟ ، قال : ( بلى ؛ فإنكن معشر النساء أرفق بذلك ) ، فلما حلّت سودة من

    عدّتها أرسل إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم فخطبها ، فقالت : أمري إليك يا رسول الله ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

    (مري رجلاً من قومك يزوّجك ) ، فأمرت حاطب بن عمرو بن عبد شمس بن عبد ود فزوّجها ، وذلك في رمضان سنة عشر من البعثة النبوية ،

    وقيل في شوّال كما قرّره الإمام ابن كثير في البداية والنهاية , وهي أول امرأة تزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد خديجة ، ولم



    يتزوج معها صلى الله عليه وسلم نحواً من ثلاث سنين أو أكثر ، حتى دخل بعائشة رضي الله عنها , وحينما نطالع سيرتها العطرة ، نراها

    سيدةً جمعت من الشمائل أكرمها ، ومن الخصال أنبلها ، وقد ضمّت إلى ذلك لطافةً في المعشر ، ودعابةً في الروح ؛ مما جعلها تنجح في

    إذكاء السعادة والبهجة في قلب النبي صلى الله عليه وسلم ، ومن قبيل ذلك ما أورده ابن سعد في الطبقات أنها صلّت خلف النبي صلى

    الله عليه وسلم ذات مرّة في تهجّده ، فثقلت عليها الصلاة ، فلما أصبحت قالت لرسول الله صلى الله عليه وسلم : صليت خلفك البارحة ،

    فركعتَ بي حتى أمسكت بأنفي ؛ مخافة أن يقطر الدم ، فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكانت تضحكه الأحيان بالشيىء ; وبمثل

    هذا الشعور كان زوجات النبي صلى الله عليه وسلم يعاملنها ، ويتحيّنّ الفرصة للمزاح معها ومداعبتها ، حتى إن حفصة و عائشة أرادتا أن

    توهمانها أن الدجال قد خرج ، فأصابها الذعر من ذلك ، وسارعت للاختباء في بيتٍ كانوا يوقدون فيه ، وضحكت حفصة و عائشة من تصرّفها ،

    ولما جاء رسول الله ورآهما تضحكان قال لهما : ( ما شأنكما ) ، فأخبرتاه بما كان من أمر سودة ، فذهب إليها ، وما إن رأته حتى هتفت : يا

    رسول الله ، أخرج الدجال ؟ فقال : ( لا ، وكأنْ قد خرج ) ، فاطمأنّت وخرجت من البيت ، وجعلت تنفض عنها بيض العنكبوت ومن مزاياها أنها

    كانت معطاءة تكثر من الصدقة ، حتى إن عمر بن الخطاب رضي الله عنه بعث إليها بغِرارة – وعاء تُوضع فيه الأطعمة - من دراهم ، فقالت : ما

    هذه ؟ ، قالوا : دراهم ، قالت : في غرارة مثل التمر ؟ ففرقتها بين المساكين .., -وهي التي وهبت يومها ل عائشة ، رعايةً لقلب رسول الله

    صلى الله عليه وسلم .ففي صحيح البخاري : ( أن سودة بنت زمعة وهبت يومها وليلتها لعائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم ، تبتغي

    بذلك رضا رسول الله صلى الله عليه وسلم ) . -وفي صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها قالت : ( ما رأيت امرأة أحب إلي أن أكون

    في مسلاخها -أي جلدها- من سودة بنت زمعة من امرأة فيها حدة) ، -ومعناه تَمنَّت أن تكونَ في مثل هدْيها وطريقتها ، ولم ترد عائشة

    عيب سودة بذلك بل وصفتها بقوة النفس وجودة القريحة وهي الحدة -قالت : ( فلما كبرت جعلت يومها من رسول الله صلى الله عليه وسلم

    لي) ، قالت يا رسول الله: ( قد جعلت يومي منك لعائشة ) . فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم لعائشة يومين يومها ويوم

    سودة ..-وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال; خشِيت سودة أن يطلقها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : يارسول الله، لا تطلقني

    وأمسكني واجعل يومي لعائشة ، ففعل ;، ونزلت هذه الآية: { وإن امرأة خافت من بعلها نشوزا أو إعراضا فلا جناح عليهما أن يصلحا بينهما

    صلحا والصلح خير } (النساء:128) . قال ابن عباس : فما اصطلحا عليه من شيء فهو جائز . رواه البيهقي في سننه; ولما حجّت نساء

    النبي صلى الله عليه وسلم في عهد عمر لم تحجّ معهم ، وقالت : قد حججت واعتمرت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأنا أقعد في

    بيتي كما أمرني الله ، وظلّت كذلك حتى توفيت في شوال سنة أربع وخمسين بالمدينة ، في خلافة معاوية بن أبي سفيان بعد أن أوصت

    ببيتها لعائشة ، أسكنها الله فسيح جنّاته .




    zahra




    ;rlrg,


    alt alt alt alt
    avatar
    د.ياسر بطيخ
    مراقب
    مراقب


    عدد المساهمات : 231
    تاريخ التسجيل : 08/08/2009
    العمر : 49
    الموقع : http://yasserbattikh.blogspot.com/

    " أم المؤمنين خديجة بنت خويلد " رضي الله عنها " " Empty رد: " أم المؤمنين خديجة بنت خويلد " رضي الله عنها " "

    مُساهمة من طرف د.ياسر بطيخ الجمعة سبتمبر 18, 2009 11:34 pm

    بارك الله فيك أختي نور الإيمان، على هذه الإطلالة الجميلة على أحب أزواج النبي صلى الله عليه وسلم إلى قلبه أمنا السيدة خديجة بنت حويلد، وكذلك أمنا الحبيبة سودة بنت زمعة، تابعي أختاه فنحن نتابع معك
    جزيت خيرا
    avatar
    رضا حموده
    عضو فضي


    عدد المساهمات : 147
    تاريخ التسجيل : 11/08/2009

    " أم المؤمنين خديجة بنت خويلد " رضي الله عنها " " Empty رد: " أم المؤمنين خديجة بنت خويلد " رضي الله عنها " "

    مُساهمة من طرف رضا حموده السبت سبتمبر 19, 2009 6:49 pm

    جزاك الله خيرا أختي نور الإيمان

    ولي طلب من مدير منتدانا الجميل

    أرجو أن تثبت موضوع الأخت نور

    وذلك بعد تجميع كل ما كتبته عن نساء المؤمنين

    جزاك الله عنا خيرا دكتور أحمد

    وعلى متابعتك الجميلة لنا

    رعاك الله وحماك وحفظك

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 06, 2024 11:42 pm