اصغر عالم عربي..يخسره العرب...ليستفاد منه الغرب

معذرة اخوتي ..اخواتي...قد لا اكون موفقا في اختيار القسم

لكنني لم اجد القسم الاكثر ملائمة.....ويحز في نفسي ان اقارن بين حالنا وحال الغرب في هذ المجال

هذا مثال بسيط.....وامثاله كثيرةةةةةةةةة


اصغر عالم عربي..يخسره العرب...ليستفاد منه الغرب

................. .........


طالب مصري يبتكر 42 اختراعا.. ويتفوق بحفظ القرآن


مصري في الصف الأول الثانوي.. استطاع، على رغم صغر سنه، أن يحرز رقمًا قياسيا، بقدرته على ابتكار أكثر من 42 اختراعًا.

المصري عبد الرءوف حلمي -16 عاما-نابغة عربي ... تم تصنيفه عالميًّا تحت رقم 48 بين العلماء نسبة لعمره،

دعونا نسال النابغة العربي عن قصته مع العلم والتكنلوجيا
"بدأت القصة وهو الصف الثاني ابتدائي ، بتفكيك الأجهزة التالفة بالمنزل بتشجيع من المربي الفاضل...من والده...، وفي الصف الرابع الابتدائي وبعد سنتين فقط....بدلا من اللعب في الازقة...يلعب ..حلمي بالالعاب الكهربائية....بمسدسه الكهربائي ..اللعبة...ليحوله الى جهاز اكثر نفها ...ششوار للشعر ، وفي العام نفسه...قام بعمل ماكيت كارتون للمدينة المستقبلية، الذي كان سببا في فوزه بالمركز الأول في المسابقة البيئية الكبرى عام 2004، وبتكريم محافظ الاسكندري

وتتابع تفجير الطاقات الهائلة.....جهاز تحلية مياه البحر....مدينة ملاهي (سماها مدينة الاحلام) فيها العاب لقياس سلامة اجهزة الجسم ليحصل به
على المركز الأول في مسابقة على مستوى الجمهورية ضمن أندية العلوم، بحسب صحيفة "اليوم السابع" المصرية.

ثم كرسي للمعوقين وجهازا للكشف المبكر عن الزلازل وتوابعها،
واستحوذ على
مركز الطالب المثالي على مستوى الجمهورية لمدة ثلاث سنوات متتالية".

هذه بعض من الطاقات الكامنة في وغيرها الكثير


اكيد ان المواد الذي استخدمها كانت بسيطة جدا ومنخفضة الكلفة



لم يستطع حلمي ..تسجيل احلام في مصر لان ضريبة التسجيل تحتاج الى 100 دولار فقط لكل حالى..وهي كثيرة..






ولكن الغرب..قد تفرسوا في السرقة
فتهالت العروض السخية لاستغلال هذه الطاقة الكامنة بشكال ناجح
وقد بدى ذلك واضحا من العروض السخية من القنصل الامريكي ومن خبير فرنسي
ومن جامعات امريكية....وعدد قليل جدا من الدول العربية


مع ان هذا الصبي العالم لم ينسى اسلامه وعروبته فقد ادع في هذا المجال ايضا حيث كرمه
الداعية عمرو خالد لحفظه ثلث القرآن

اكيد هذا مثال واحد من امثلة كثيرةاذكر هنا على عجالة الشاب الجامعي السوري الذي صمم اصغر قمر صناعي في العالم واظن ان وكالة ناسا هي من تكفلت بالاستفادة منه




دعوة خالصة الى الحهات المعنية للاستفادة من الطاقات الكامنة في الوطن العربي.....مع انني متاكد من وجود النزر اليسير من النشاطات التي تحوي مثل هذه الطاقات



الفكرة الاساسية مستقاة من منتديات تولين